الدوائر  الامنية
الضابطة  القضائية   يتلقون  الشكايات  والقيام  بالأبحات  عن  الجرائم  سواء  بمبادرة منهم او في  حالة  تلبس أو تطبيقا لتعليمات النيابة العامة  ويحررون المحاضر  عما ينجزونه من العمليات ويقدمون  الأظناء الى النيابة العامة  يقومومن  بأعمال  التفتيش  والحجز والمعاينات الضرورية  يمكنهم وضع المشتبه فيهم تحت الحراسة النظرية  وفق شروط وشكليات معينة  عموما فان اعمالهم في مجال الضابطة القضائية تتم تحت اشراف النيابة العامة  لدى المحاكم المختصة  ولتنوير الرأي العام  وبعض المنابر أن دور الدائرة الامنية  طيلة التوقيت الاداري  تسهر على  الاستماع الى الشكاوي وانجاز المحاضر والقيام بالمعاينات والمواجهة وتسليم الوثائق الادارية منها الشواهد السكنى والضياع ...الخاما فيما يخص الحملات التطهيرية  تخص فرق البحث والفرقة السياحية ودوريات النجدة والدراجين والامن العمومي  فانتظار تقديم شكاوي وكدا الدائرة حين يأتي دورها بمصلحة المداومة  وغالبا يتم اقتياد المجرمين وغيرهم الخاجين عن النظام الاجتماعي من طرف فرق اخرى بحيث يتم التنسيق فيما بينهم ليبقى هنا سوى الاستماع وانجاز المحاضر بمصلحة الديمومة  لتتميم الاجراءات في اليوم الموالي كل حسب الدتئرة الامنية التي ينتمي اليها على سبيل المثال الدائرة الامنية التانية التي تعتبر العمود الفقري بالمنطقة الاولى  هده الدائرة وباقي الدوائر  مصلحة عمومية لعموم المواطنين ولا بالأخطبوط  كي تتمكن من السيطر على الوضع خارج عن التعليمات الادارية    كما على المواطن مد يد المساعدة للمصالح الامنية للكف من الاجرام وليس التستر عن المجرمين كما هو الشأن لبعض النمادج  البشرية  بمجرد اشعار الدائرة بخبر يتطلب التدخل الفوري الا وعناصر الدائرة في مرافقة الشاكي صوب عين المكان  المعلوم واستدعاء المشتكى به  وادا اقتضى الحال يتم اقتياده الى الدائرة لاجراء البحث في النازلة على سبيل المثال  مداهمة عناصر الدائرة الامنية الثانية تحت اشراف العميد الممتاز عبد الواحد علوي النزيه لمقهى بالميس  بزنقة عمر بن العاص  تم من خلال دلك توقيف شخص بحوزته كمية 100 غرام من الكوكاييين فيما لاد بالفرار صاحب المقهى وشقيقه  اضافة الى العديد من الحملات التطهيرية  على مستوى حي المصلى كولومبيا  كراج زرياح...الخ ومداهمة وكر للشيشا بزنقة الزرقطوني  بدون رخصة  وتوقيف المشتبه فيها في حالة تلبس بالمحكمة الابتدائية بطنجة بحضور رئيس الدائرة شخصيا  بتهمة اهانة الموظف اثناء القيام بمهامه وتمزيق وثائق رسمية واللائحة طويلة  وكأنها الف ليلة وليلة  زيارتنا باستمرار لهده الدائرة الثانية توضح لنا الدور الجبار والنزيه الدي يقوم به رجال  الامن بالدوائر الامنية بطنجة على المواطن واصحاب المنصة الوهمية  القيام بزيارة مفاجئة للدائرة الامنية التانية لمعرفة الحقائق او الحقيقة بالملموسخصوصا عندما يتقدم المواطن بشكاية سرعان ما يتم الاستماع اليه ومرافقته وعند انهاء المحاضر يتم ربط الاتصال بالنيابة العامة  سبق وان خصصنا موضوعا خاص عن الضابطة القضائية  التي دائما  في انتظار تعليمات النيابة العامة  ولتنويؤ الرأي العام  وبعض القطاعات الاعلامية احتراما للاخرين وحفظا على مبدأ الاصلاح والتغيير الخاصة باجراءات الاحالات على النيابة العامة  فجميع مراحل البحث والاستماع الى الشاكي والمشتكى به  حسب نوعية فحوى النازلة والتهم الرائجة في الملف فالضابطة القضائية في انتظار تعليمات النيابة العامة  من اجل تعميق البح مع ربط التصال  باستثاء حالة التلبس رؤساء الدوائر الامنية وعناصر الضابطة القضائية في خدمة المواطن وحماية المطالب بالحق المدني وحماية ممتلكات المواطن على وجه العموم وكل ماقيل في حق الدائرة الامنيةالثانية لا اساس لها من الصحة تدخلات عناصر الدوائر مبنية على أسس وقواعد  ادارية لا يجب الافراط فيه بالعشوائية لارضاء العاصي والا نتجه الى سكة الانتقام لمصلحة الفتاوي الكادبة والتحايل على المنابر الاعلامية الشريفة ابواب الدوائر الامنية  مفتوحة في وجه العموم ونخص الدكر الدائرة الامنية الثانية  وباب والي الامن مفتوح في وجه عموم  المواطنين خدمة للصالح العام ا

0 التعليقات:

إرسال تعليق